الخلايا الجذعية هي خلايا أساسية غير متخصصة قادرة على الإنقسام والنمو والتحول لتشكل خلايا مختلفة متخصصة تقوم بوظيفة معينة، وبتطور العلم تم استخدامها كعلاج لمختلف الأمراض. ولكن هل سمعتم عن ثورة الخلايا الجذعية في علاج العصب كإعادة تكوين عصب السن بعد مماته وإعادة أوعيته الدموية؟! وهنا نتحدث عن السن الدائم وبجذور غير مكتملة النمو.
هذا المقال مترجم بتصرف لأحدث التوصيات العلمية التي قدمها بعض المختصين (آدم دوبسون وزملاؤه)، وقد نشرتها بعض مستشفيات المملكة المتحدة تحت مظلة نظام الرعاية الصحية الوطنية NHS أكتوبر الماضي، وتتناول في مجملها أهم الحقائق أو الأسئلة التي يحتاج لمعرفتها المهتمون بآلام الظهر وعرق النسا.
طفل التوحد يواجه صعوبات عدة بسبب ما يعانيه من اضطرابات وقصور في بعض النواحي التي تعيق حياته وتقف أمام اكتسابه مهارات جديدة ومنها مهارة تعلم الكتابة.
فهم المشكلة مهم قبل البدء في تقديم العلاج، وتطرح في العادة الكثير من الاحتمالات ويتبعها البحث عن أدلة تسند هذه الاحتمالات، من قبيل هل يكره الطفل الكتابة؟ أو أنه يحب روتينه الخاص ولا يقبل تغييره.
تحقيقًا للأمانة العلمية فيما يتعلق بالتحقيق عن التجارب السريرية في مملكة البحرين، والمعنون بــ" اختبرت عقار ناجع لمرضى السكلر..
الصُراخ، الضرب، العض Tantrum، تُعد من السُلوكيات العدوانية للمُصابين باضطراب التوحد ومع دخولهم سن المُراهقة تزداد شدة هذه السُلوكيات بسبب هرمونات البُلوغ، وبالتالي تنعكس سلباً على صحة الطفل والحالة النفسية للوالدين والأهل.
إضافة إلى ذلك أن العدوانية تؤثر على قدرات الطفل في التواصل والتفاعل الإجتماعي سواء كان هذا الطفل ناطق أم غير ناطق.